الثقة هي جوهر جميع العلاقات.. ينبغي ان تكون الثقة دافعا رئيسيا لعملك اليومي, ومن ثم فلا تفعل أي شيء يخون هذه الثقة واطمح لأن تكون شخصا يثق فيه الجميع
David Freemantele
من كتابه الرائع (مطلوب) ذكر هذا العنوان (كن جديرا بالثقة بنسبة ١٠٠٪) وودت مشاركتكم لنجيب على سؤال “هل يمكنني الحصول على ثقة الاخرين؟” او “هل أنا جدير بثقة موظفيني ورؤسائي؟”
الثقة يتم تطبيقها على سلوكياتنا يوميا, وكذلك الطريقة التي يتعامل بها مدرائنا معنا والطريقة التي نتعامل بها مع موظفينا وزملائنا, وتنشأ هذه الثقة عندما يكون هناك صراحة وصدق وأمانة وعدالة أيضا, ومن الممكن تطبيقها على اي تعامل تجاري وعلى جميع العلاقات التي تحتاج الى ثقة.

هل يمكنك ان تحظى بالثقة لانجاز مهمة ما؟ وهل يمكنك ان تحظى بالثقة لقول الحقيقة وعدم التعتيم على أخطائك؟ …
إن الاشخاص المطلوبون في اي مؤسسة هم هؤلاء الاشخاص الجديرون بالثقة بنسبة 100% وهذا يقتضي ان يكون المدراء على نفس القدر من الجدارة بالثقة. ولكي نحقق هذا فيجب ان يكون لدينا موظفين ومدراء مستعدين لاصدار الوعود ويمكننا الثقة بهم في الوفاء بهذه الوعود.
وفي أي وظيفة فان الامر الاساسي هو اكتساب سمعة بأنك شخص جدير بالثقة, ويمكنك اكتساب ذلك من خلال سلوكياتك اليومية التي يجب ان تتطابق مع هذه القيمة بغض النظر عن الكيفية التي يفسرها بها زملائك في العمل.
ثق بنفسك أولا.. وهذا يعني وضع مبادئ شخصية تضمن تطابق كل شيء تقوله او تفعله مع أهليتك للثقة.
By: David Freemantele
الثقه والاحساس بها شعور جميل والاجمل أن تحظى بثقتك بنفسك وثقه مرؤسيك فيك ولله الحمد والمنه اجد في نفسي هذا الشعور بالثقه وثقةاغلب من حولي بي، واطمح دائما الى الاستزادة واكتساب ثقة اكبر واشمل وعلى الصواب .
إعجابLiked by 1 person